حوار /// يا أيها النبى حرض المؤمنين على القتال

يقول الاخ ///‎Jameel M. Michail‎
كل أخطاء القران الكريم في كفه و هذا الخطا في كفه أخرى أخطاء أخلاقية أباحة القتل )) يا أيها النبى حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائه يغلبوا ألفاً من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون ((
القحطاني القحطاني يقول :
ان كنت لا تقرأ كتابك المقدس فما ذنبنا في انك لا تستوعب ما تقرأ فالآية الأولي (يَأَيّهَا النّبِيّ حَرّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُنْ مّنكُمْ مّئَةٌ يَغْلِبُوَاْ أَلْفاً مّنَ الّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنّهُمْ قَوْمٌ لاّ يَفْقَهُونَ)مخاطبا سيدنا موسي جاء في سفر لاويين الاصحاح 26/7 ( يقول الرب .. تطردون اعدائكم فيسقطون امامكم بالسيف يطرد خمسة منكم مائه ومئه منكم يطردون ربوة ويسقط اعدائكم ) اما الاية الثانية (الآن خَفّفَ اللّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِن يَكُنْ مّنكُمْ مّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوَاْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصّابِرِينَ) فالمخاطب بها سيدنا محمد صلي الله علية وسلم والضعف هنا ضعفا بدنيا وجسمانيا لانها اخر الامم فهمت
Hesham Shokry
هات اخى القحطانى ان فى التفاسير الاسلامية ما يؤيد كلامك ان المقصود فى الجزء الاول من الاية حرض المؤمنون على القتال هو خاص بالنبى موسى هو حضرتك ليك تفسير لوحدك ام انة محاولة لتلميع وجة الاسلام فقط او للخروج من ورطة
القحطاني القحطاني
{ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ } *( وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ) الحمد لله اننا لسنا عباد تفسير س او ص او ع بل نتبع مراد الحق تبارك وتعالي في القران باعتباره كتاب ليس لامة بعينها بل قران لجميع الامم (هذا بيان للناس) وقال النبي صلي الله عليه وسلم (فيه خبر من كان قبلكم ) والتحريض لايصح مع قوم قالوا ( لانقول لك اذهب انت وربك فقاتلا بل اذهب انت وربك فقاتلا نحن معكم مقاتلين ))
والدليل من الكتاب المقدس" كلم الرب موسى قائلاً أرسل رجالاً ليتجسسوا أرض كنعان التى أنا معطيها لبنى إسرائيل فصعدوا وتجسسوا الأرض وقالوا لموسى أنها حقاً تفيض لبناً وعسلاً غير أن الشعب الساكن فيها بمدن حصينة وعظيمة جداً ويسكنها العمالقة فقال موسى أننا نصعد ونمتلكها فقال الرجال لا نقدر أن نصعد إلى هذا الشعب لأنهم أشد منا كنا فى أعينهم كالجراد وصرخ الشعب وقال ليتنا متنا فى مصر ولماذا أتى بنا الرب إلى هذه الأرض لنسقط بالسيف فقال بعضهم لا تخافوا منهم ولا تتمردوا على الرب لأن الرب معنا لا تخافوا". (عدد 13/1).