(وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ

(وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ

رسالة الي اخي في الله / هيثم الحلبي
قولك ان الله تعالي في (سبعا من المثاني ) هو ان القران له تفسيرا باطنيا قد بلغ الي حد قولك سبع طبقات !! فقد حولت القران الكريم الي (طلاسم ) كما تزعم الفرقة القديانية ولااحد يستطع حل الطلاسم الا القليل !! وانه قدم السبع المثاني لبيان عمق القران فاسمح لي ان هذا القول لم يحالفه الصواب واقرا معي ردي علي ماتقول وماتقوله الفرقة القديانية
(وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ)
لماذا قدم الله تبارك وتعالي الجزء علي الكل ؟! فقال سبعا من المثاني ثم القران العظيم مما روج للقول بان الفاتحة ليست من القران وهو لا يدري سر تقديمها فأقول ولله الحمد والمنة السبع المثاني هي الصلاة والصلاة فرض عين قدمت علي القران السنة

» وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ
» {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ }